قرأت منذ قليل بعض التعليقات عبر مواقع التواصل الاجتماعي فيس بوك وتويتر أنباء عن قصف القوات المسلحة لمعاقل وأوكار العناصر الإرهابية والتكفيرية في سيناء بواسطة الطائرات، وحينها شعرت بفرحة شديدة، واندفعت إلى عروقي مشاعر الوطنية والحماس الشديدين، لكن هالني ما تدفق إلى ذهني من هواجس أرد أن أقولها على الملأ، وربنا يخيب ظني !!!
أردت أن أقول لوزير الدفاع اضربوا بأيدي من حديد على رءوس الإرهاب، نحن نقبل أن يستشهد أبناؤنا دفاعًا عن وطننا أثناء القتال ووسط المعركة، بل وأقسم بالله إذا فتح باب التطوع سأكون في طليعة المحاربين، لكن احموا أبناءنا من القتل غدرًا كما حدث في السابق
أردت أن أقول لوزير الدفاع اضربوا بأيدي من حديد على رءوس الإرهاب، نحن نقبل أن يستشهد أبناؤنا دفاعًا عن وطننا أثناء القتال ووسط المعركة، بل وأقسم بالله إذا فتح باب التطوع سأكون في طليعة المحاربين، لكن احموا أبناءنا من القتل غدرًا كما حدث في السابق
حسبنا الله ونعم الوكيل
0 التعليقات:
إرسال تعليق